الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
8السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
لى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
لى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
koالى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
ه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
ه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذك
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسا%
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
71الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات ووار
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات ووار
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات ووار
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات ووا%D
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤل
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير الم%
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
ddddddddffggghhhhyyyyyttraالى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.
الى السادة القائمين على ادارة القنوات الاعلامية ادناه: فضائية الجزيرة فضائية ابوظبي فضائية العربية جريدة القدس العربي بدا لي واضحا في الاونة الاخيرة الدور الذي تضطلعون به كوسيلة رخيصة للدعاية وتزوير الحقائق لصالح الانظمة الدكتاتورية والتنظيمات الارهابية، واتخاذكم مواقف مناوئة لتطلعات الجماهير المنكوية بنار وطغيان اعتى انواع الدكتاتوريات في العالم وخاصة النظام الدكتاتوري الدموي والطاغية المهزوم صدام حسين الذي اوقع العراق في مصائب وويلات قل مثيلها باشعاله حروب مدمرة اهدرت فيها كل خيرات وواردات العراق ودماء مئات الالاف من شبابه ومارس بحق العراقيين عربا واكرادا ابشع الجرائم واستخدم اقسى اساليب القمع والارهاب بما فيها الابادة الجماعية في مذابح الانفال الهولوكوستية وقصفه للابرياء من الشعب الكردي بالقنابل الكيمياوية والمذابح الجماعية لسكان الجنوب العراقي حيث المشاهد المرعبة للمقابر الجماعية على طول العراق وعرضها خير دليل على ذلك، بينما كانت سياسات ذلك النظام وبالا على الشعوب العربية حيث كانت سببا رئيسيا في حالة التشتت وعدم الوفاق الذي تتسم بها العلاقات بين الدول العربية. انني اذ استنكرو بشدة تلك المواقف اللامسؤولة والمحاولات الرامية الى حجب تلك الحقائق المرة او التقليل من شأنها اتسال: 1- ماهي الدوافع الحقيقية وراء مواقفكم هذه ولماذا هذا الموقف اللاانساني تجاه الشعب الكردي الذي تعرض لسياسة التطهير العرقي من النظام الصدامي المقبور ولا يزال يتعرض الى الظلم القومي من الانظمة الاخرى في الدول التي تتقاسم ارضه وخيراته؟ ولماذا هذا الاهمال المتعمد لقضية شعب لم يوّد غير الوفاق والوئام مع الشعوب التي تجاوره. 2- لماذا كل هذا التناسي المتعمد للحقائق الدامغة والتحيز لصالح الافكار العروبوية والطائفية والمذهبية والتستر الواضح على الاساليب الاجرامية للعصابة المقبورة وتكريس وسائلكم الاعلامية لخدمة الة الارهاب القومي والديني التي اعطت اقوى المبررات للتدخل الامريكي البريطاني في المنطقة. انني في حين الذي اطالبكم بتبني الموضوعية في تناولكم لمجريات الاحداث في خضم التعقيدات التي ترافق القضايا السياسية الراهنة، انوه بان الشعب العراقي عامة والشعب الكردي في كل ارجاء كردستان سوف لا تنسى تلك المواقف المعادية وسوف لن يغفر لهؤلاء الذين يؤازرون السياسات اللاانسانية لاعداء قضيته العادلة.